عدم تحمل اللاكتوز أمثلة على

• لسوء الحظ، هذا الوباء عدم تحمل اللاكتوز قتلوا أن واحدا.
• إنه مثل العيش مع ببغاء مصاب بعدم تحمل اللاكتوز
• أحد الأمثلة الشائعة على عدم تحمل الطعام هو عدم تحمل اللاكتوز.
• أحد الأمثلة الشائعة على عدم تحمل الطعام هو عدم تحمل اللاكتوز.
• تجنب اللاكتوز في حالة عدم تحمل اللاكتوز.
• تجنب اللاكتوز في حالة عدم تحمل اللاكتوز.
• لتقييم مرض عدم تحمل اللاكتوز ، تختبر وظيفة الامعاء عن طريق تناول منتجات ألبان بكمية تفوق ما يمكن هضمه.
• في نهاية المطاف، ومع ذلك، تم الاعتراف بان عدم تحمل اللاكتوز في الولايات المتحدة يرجح إلى أن تكون مرتبطة بالعرق.
• الاطعمة ذو النسبة المنخفضة من اللاكتوز والإصدارات خالية من اللاكتوز تتوفر لاستبدال الأطعمة المعتمدة على الألبان لأولئك الذين يعانون عدم تحمل اللاكتوز غالبا.
• أولا، العديد من الدول الغربية لديها تراث في الغالب الأوروبي، بحيث تكون الترددات منخفضة من المصابين بعدم تحمل اللاكتوز، ولها تاريخ ثقافي واسع من منتجات الألبان.
• عدم تحمل اللاكتوز ليس مرضا حساسية ؛لأنه ليس استجابة مناعية ، بل هو مشكلة في تقبل منتجات الألبان ناشئ عن نقص إنزيم اللاكتاز.
• شدة هذه الأعراض عادة تزداد مع كمية اللاكتوز المستهلكة، معظم الاشخاص الذين يعانون من عدم تحمل اللاكتوز يستطيعون تحمل كمية معينة من اللاكتوز في وجباتهم الغذائية دون الاصابة بالأعراض المصاحبة.
• مثل عدم تحمل اللاكتوز وأمراض عدم التحمل الناتجة عن عدم قدرة المريض على أيض بعض المواد الكيماوية الطبيعية في الطعام (مثل حمض الساليسيليك، والبروتينات)- يجب تمييزها عن الأعراض الجهازية لمتلازمة حساسية الفم.
• ولعل هذا يفسر السبب في عدم انتشار حالات عدم تحمل اللاكتوز في جنوب آسيا ،حيث انهم قادرين على استهلاك كميات كبيرة من الحليب دون المعاناة من أعراض عدم تحمل اللاكتوز ،منذ زمن طويل وثقافات الزبادي الحية هو أمر شائع جدا بين سكان جنوب آسيا .
• ولعل هذا يفسر السبب في عدم انتشار حالات عدم تحمل اللاكتوز في جنوب آسيا ،حيث انهم قادرين على استهلاك كميات كبيرة من الحليب دون المعاناة من أعراض عدم تحمل اللاكتوز ،منذ زمن طويل وثقافات الزبادي الحية هو أمر شائع جدا بين سكان جنوب آسيا .
• وفي اتفاق مؤتمر المعهد الوطني للصحة حول عدم تحمل اللاكتوز والصحة، صرح الخبراء أن الاستراتيجيات مثل التلاؤم القولوني قد وجدت طريقها إلى البيانات الأولية، وربما تكون مفيدة للأشخاص الذين يعانون من عدم تحمل اللاكتوز، بالرغم من الحاجة إلى استكمال المزيد من الأبحاث في هذا المجال.
• وفي اتفاق مؤتمر المعهد الوطني للصحة حول عدم تحمل اللاكتوز والصحة، صرح الخبراء أن الاستراتيجيات مثل التلاؤم القولوني قد وجدت طريقها إلى البيانات الأولية، وربما تكون مفيدة للأشخاص الذين يعانون من عدم تحمل اللاكتوز، بالرغم من الحاجة إلى استكمال المزيد من الأبحاث في هذا المجال.